قال رسول اللة صلي اللة علية وسلم( ما من مصيبة تصيب المسلم إلا كفّر الله عز وجل بها عنه، حتى الشوكة يشاكها ) متفق علية
وقال صلي اللة علية وسلم حينما سئل من اشد الناس ابتلاء قال(الأنبياء ثم الصالحون، ثم الأمثل فالأمثل من الناس، يُبتلى الرجل على حسب دينه، فإن كان في دينه صلابة زيد في بلائه، وإن كان في دينه رقة خُفف عنه، وما يزال البلاء بالعبد حتى يمشي على الأرض، وليس عليه خطيئة ) رواه الترمذي وقال: حديث حسن صحيح .
وقال تعلي جل شأنة في سورة النحل(ولنجزين الذين صبروا أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون )
واعلم يأخي الكريم ان الجزع وقلة الصبر لاترد المصيبة بل يضاعفها
اللهم اجعلنا من الصابرين
شكرا لك اخي الكريم
تقبل مني التحية