يشير احد الباحثين إلى التوازن البيئي في القرآن الكريم فيقول: ان جميع المخلوقات في الكون خلقت بقدر وميزان معلوم وبدون إفراط أو تفريط وهنا تتجلى حكمة وإبداع الخالق.
ان الاشعاع الشمسي الذي يصل إلى الأرض يصل بقدر معين، حيث يقوم الغلاف الجوي بتنظيم درجة الحرارة على كوكبنا، وكذلك الهواء والماء والغازات والنباتات والطيور والحشرات محددة نسبها.
قال الله تعالى: «وخلق كل شيء فقدره تقديراً» سورة الطلاق: الآية ان الكون كله يسير وفق حسبان نظام محسوب بدقة: الشمس والكواكب والقمر والنجوم.
قال الله تعالى: «الشمس والقمر بحسبان» سورة الرحمن أما الماء فيجعله الله سبحانه وتعالى أصل كل كائن حي، كما خلقه بقدر محدد. قال الله تعالى: «وأنزلنا من السماء ماء بقدر فأسكنه في الأرض» سورة المؤمنون
ننتظر منك المزيد اخي الكريم
موضوعك رائع اخي
تقبل مني التحية