لو كان نيل المطالب بالتمنى لاصبحت الدنيا جنة ولكن للاسف هذه هى الدنيا ويجب ان نحياها كما هى لا فائدة من التمنى وكتب علينا جميعا ان نحيا هذه الدنيا بمرها والمها وفرحها فى بعض الاحيان