أفكر بك حتى هذه اللحظة...
ماذا عنك ؟
بين الزوايا
ألمحك
... وفي المرايا
أراك
وبالهدايا
أذكرك...
أخاطب نفسي بقسوة قائلةً لها :
" كفي عن الهذيان به فهو لم يعد بعد الآن سوى نزوى "
هل
نحن
من رسم مفترق طريقنا ؟!
أم كلانا أجبر الآخر بمكلومة مشاعره أن يضع حداً للنهاية ؟!
إن كنت تؤمن بأن
" العبرة بالنهاية "
فأنا أبصم لك بأن نهايتي ستكون علي يديك .



سلمت يداكِ اختي العزيزة على هذا الابداع
موضوع جدا جميل
تحياتي لكِ