أحيانا تختزن أحلامنا في خوابي معتقة بالآلام,يقذفها اليقين في مسالك وعرة تحمل كل عناوين الانتظار
لأفق رحب يحتضن شتاتنا,وحين يمتد الذبول الرابض إلى الأعماق,نمشي دروبا رخوة إلى مو اسم ندعيها تحت غفوة الشمس ...

موضوع رائع ومميز سلمت
يداك على هذا الابداع .

أختك
مرح