تظل عمليات التجميل التي تتهافت عليها النساء والرجال، مقصورة على ضرورات التشوهات الخلقية والحروق والحوادث، وما على شاكلتها، وما عداها، هو ضرب مما أفرزه ترف مجتمع الوفرة.
الأمر له مساندوه الذين ينطلقون من أن التجميل والترميم الشكلي لهما ما تقتضيه الحظوة والمكانة الاجتماعية، الأمر الذي عضدته إعلانات تعبئ أعمدة الصحف وشاشات التلفاز. فيما يذهب آخرون الى أن هذا النوع من الجراحة، إن لم يكن مبعثه ضرورة، فهو مستهجن، بل وللشرع فيه رأي قاطع.
يطرح الكثيرون ممن استقصيت آراؤهم علاج هذه الظاهرة وذلك عبر تغيير الخطاب الاعلاني الحالي، وتبني منهجية توعوية أخرى، تعمد إلى توضيح الحقائق، واستقطاب آراء العلماء وبالتالي، الاستشهاد بالمنظور الشرعي. هذه صوره لعمليات الانف كمثالالممثلاات اكثر من يقومون بمعليات تجميل نظران لوجودهم اما الشاشه ومنهم زينب العسكري فشعرها الذي يتوقع الجميع انه طبيعي فمعظمه تركيب خصلاات ونانسي الذي غيرت عيونها وانفها واليسا الذي عملت عمليات تجميل نعمه الله هي اكبر نعمه للا نسان فعليه المحافظه عليها