لاشك ان لكل شيء نهاية ,,, ونهاية تلك الزمرة التكفيرية الضالة عن طريق الحق بات قريب ان شاء الله وتلك الايام نشهدها جمعينا من خلال المخلصين الى وطنهم وامتهم بعيدا عن الظلاليين
كذلك من يعتقد ان عقارب الساعة تعود الى الوراء فهوا شان الواهمين ومن يعتقد ايضا من خلال التفجيرات والقتل الجماعي في الوسط العراقي سيعود حلم فرعون فهوا ولا شك ان ذلك في قمة الجهل المقتبس من كهوف الظلام
شكرا لك عزيزي ميثم على المرور



رد مع اقتباس