كل تلك المحاولات من قبل الشيخ الضاري لا تجدي نفعا وكان الاجدر بشيخ الضاري إعطاء صوره مغايره عن الاتهامات التي نسبت اليه وعدم عقد الصفقات السياسية ذات الاهداف الطائفية والعلان صراحتا البراءة من القاعد ومن يلف لفهم واني اتعجب الى من يبيعون العراق لماذ يعتقد البعض ان عقارب الساعة قد ترجع يوما الى الوراء مع ان الاجدر بتلك الجماعة عدم دفن راسها في التراب والتوقف عن دعم وتايد القاعده الامر الذي يعد من اكبر الفضائح والتي لايمكن غض النظر عنها الى اي كان فدماء الابرياء ليس للمتاجره السياسيه

شكرا النجفي على الموضوع