مات و الله بطلا من ابطال العراق و الذي يفتخر العراق بانه من ابنائه مع العلم انني لست من ملته و لا من طائفته و لكن هذا الرجل يجعلني اتمنى ان اكون. قد تكون دوافعه مختلفة و اساليبه شديدة ولكن لا يعلم القلوب الا الله و ان الموقف يتطلب اسلوب شديد مع هؤلاء شذاذ الافاق الملقبون بالقاعدة و كل من ينتمي لهم و يساعدهم و لو بقلبه فلقد قتلو من ابناء و طني الكثير و عاثو به نهبا و فسادا و ترهيبا و تفجيرا و حرقا و تدميرا باسم الاسلام و الجهاد و الايمان فلعنة الله على جهادهم و بريء الاسلام منهم و من افعالهم