2- تفضل عراقا اسلاميا يحكم بالشريعة الاسلامية وفق القواعد والاصول التي تتطابق مع الدين الاسلامي
لكن لا اريد ان العراقين الغير مسلمين ياخذون معاملة غير صحيحة
2- تفضل عراقا اسلاميا يحكم بالشريعة الاسلامية وفق القواعد والاصول التي تتطابق مع الدين الاسلامي
لكن لا اريد ان العراقين الغير مسلمين ياخذون معاملة غير صحيحة
ماذا تفضل ان يكون مستقبل العراق
اتمنى ان يعود الامان والحب والاحترام والتعايش الودي بين الجميع..... اتمنى ان تكون ارض العراق خضراء .... اتمنى ان ارء العراق مزدهر بالخيرات والعطاء ... اتمنى ان يعود العراق ليس عراق الدكتاتورية وليس عراق الطائفية بل عراق الاخوة والمحبة والسلام
السلام عليكم
مع احترامى الشديد الافضل من الاختيارين هو ان نرجع يد واحدة العراقى صاحب الغيرة والكرامة والعفة والشرف والامانة والشيعة والسنة فى بيت واحد يعيشون وياكلون وكل يودى واجبة باخلاص وامانة ويرجع العراقى الى طيبتة وكرمة وانتمائة وما تغرة فلوس الدنيا لان ارض العراق هية ارض الامام على والحسين وعلى الهادى والعسكرى وابو حنيفة وشيخ عبد القادر وارض الاساتذة والمبدعين العراقيين وارض اخواننا المسيح والاكراد الكل يعيش بسلام واتمنى الجهل الموجود فى كلا الطائفتين ان لا يتم استغلالة من قبل المحتل ويتم نشر الوعى الدينى والفكرى والثقافى لكى لا نفتح المجال لااستغال اى ضعف موجود هذا هو متسقبل العراق كما اتمنى ان اراة وتعمقت لدى هذة الفكرة من سافرت خارج الوطن فعرفت اى العراقى مبدع مبدع
في لجة الظروف الحرجة التي تمر بها الأوطان تلتجئ الشعوب الى ذوي العقول لإيجاد حلول لإخراج البلاد من ازماتها الخانقة ونحن نرى في جميع الكتب السماوية تركيزا على العقل، ففي القرآن الكريم نقرأ: ((لقوم يعقلون)) و ((أفلا تعقلون)) و((أولي الألباب)).
كما نجد فيه مدى الاحترام الذي حظي به لقمان الحكيم كما ان الله سبحانه وتعالى ميز البشر بالعقل عن سائر المخلوقات، وفي الحديث القدسي أيضا يُذكر انه عندما خلق الباري عز وجل العقل قال له أقبل فأقبل ثم قال له أدبر فأدبر فقال وعزتي وجلالي بك أثيب وبك اعاقب. ثم نلاحظ أن التاريخ قد خلد ذوي العقول بدءا بالانبياء ثم الأوصياء ثم العلماء ولغاية يومنا هذا نحن نخلد علماء من أمثال أرسطو وأفلاطون وغيرهما فضلا عن العلماء المسلمين فلغاية يومنا هذا نحن نكرم هؤلاء العلماء لأن العلم مرتبط مع العقل وهذا بحث قد يطول على القارئ ولكن لنتناول ما يمر به العراق حاليا، فللأسف الشديد نرى العراق بأجمعه متجها نحو العضلات التي تستخدم في القتل والدمار. فمثلا بعد زوال نظام صدام على أيدي القوات الأجنبية وعودة الأحزاب والحركات السياسية للساحة العراقية بعد بزوغ المناداة بالوعود الديمقراطية لم نر احزابنا تبحث عن عقول لبناء العراق بل كان العكس حيث التوجه لتكوين ميليشيات للقتل والدمار والخراب حتى انها اعطيت الأولوية لكي تعيث في البلاد فسادا. فهل نحن بحاجة الى هذا الكم الهائل من القتل؟ وإلى هذا الكم الهائل من الدمار؟ وإلى هذا الكم الهائل من الميليشيات التي اخذت دور الدولة وغلبت مصالحها فوق مصلحة الوطن ام ان العراق دائما هو عكس الدنيا؟ العالم يبحث عن الاعمار ونحن نبحث عن الدمار، فهل العراق بحاجة الى هذه العضلات التي تستخدم للقتل ام ان العراق بحاجة الى عقول تفكر وتعمل؟ حمى الله العراق من عضلات القتل ووفقه لتحكيم العقل.
بقلم /د.حسين الكندي
انا افضل ان يحكم بالشريعة الاسلامية على ان لا تتدخل فيه اي دولة مجاورة اي يحكمه ابنائه دون غيرهم
mashkoooooooooooooooooooor
انا برايي ان يكون عراقا علمانيا هو افضل ما يمكن ان نحصل عليه .......
أنا أفضل من يتولي الحكم
أن لايقول أنا سني أنا شيعي أنا كردي تركماني ..ألخ
أتمني تبقي كلمته أنا عراقي
أفضل علماني في ضل تعدد الأديان
وشكرا عالموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)