الاخت ورده بكل حزه 000 ارجو ان تذكري لنا سند هذه الروايه 000 مع الشكر الجزيل لانها تشبه الى حد كبير قصة تشيع بلاد فارس الآ انها مقلوبه بعض الشيء واليكي القصه كاملتاً000 وارجو ان تمعني النظر فيها 000 ثم انكِ استخدمتي لفظة يدعوهم للاسلام 000 سبحان الله اوليس الحديث الشربف المروي عن رسول الله ص - والذي يقول فيه المسلم من شهد ان لا اله الا الله وأن محمد رسول الله وكذلك الحديث من تشهد الشهاديتين فقد عصم الله دمه وماله 000 ثم اننا لا نوله احداً بل نقتدي بعمل اهل بيت النبوه كما ان لنا في رسول الله اسوه حسنه000 واليكي القصه والتي وقعة مع العلامه الحلي قدس سره 0:-
وذلك أن الشاه خدا بنده غضب يوماً على زوجته
فقال لها : أنت طالق ثلاثاً، ثم ندم وجمع العلماء
فقالوا: لا بد من المحلل
فقال: عندكم في كل مسألة أقاويل مختلفة أو ليس لكم هنا إختلاف؟
فقالوا: لا
فقال أحد وزرائه: أم هناك عالماً بالحله وهو يقول ببطلان هذا الطلاق فبعث كتاباً إلى العلامة وأحضره
فلما بعث إليه، قال بعض علماء العامة أن له مذهباً باطلا ولا عقل للروافض ولا يليق بالملك أن يبعث إلى طلب رجل خفيف العقل.
قال الملك: حتى يحضر، فلما حضر العلامة بعث الملك إلى جميع علماؤ المذاهب الأربعة وجمعهم فلما دخل العلامة أخذ نعليه بيده ودخل المجلس وقال: السلام عليكم وجلس عند الملك
فقالوا للملك: ألم نقل لك إنهم ضعفاء العقول؟
قال الملك: إسالوا عنه في كل ما فعل
فقالوا له: لِمَ ما سجدت للمك وتركت الآداب؟
فقال: إن رسول الله (ص) كان ملكا وكان يسلم عليه وقال الله تعالى : ( فإذا دخلتم بيوتاً فسلموا على أنفسكم تحية من الله مباركة) ولا خلاف بيننا وبينكم أنه لا يجوز السجود لغير الله
قالوا له: لم جلست عند الملك؟
قال: لم يكن مكان غيره ، وكلما كان يقوله العلامة كان المترجم يترجم للملك أقواله
قالوا له: لأي شيء أخذت نعلك معك وهذا مما لا يليق بعاقل بل إنسان
قال : خفت أن يسرقه الحنفي كما سرق أبو حنيفه نعل رسول الله فصاح الحنفي كلا متى كان أبو حنيفه في زمان رسول الله بل كان تولده بعد المأة من وفاته (ص)
فقال ( ره): نسيت فلعله كان السارق الشافعي ، فصالح الشافعي كذلك وقال : كان تولد الشافعي في يوم وفاة أبو حنيفه وكان نسؤه في المأتين من وفاة رسول الله (ص)
قال (ره): لعله كان مالك ، فصاح المالكي كالأولين
فقال: لعله كان foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/? بن حنبل ففعل الحنبلي كذلك
فأقبل العلامة إلى الملك وقال: أيها الملك علمت أن رؤساء المذاهب لأربعة لم يكن أحدهم في زمن الرسول (ص) ولا الصحابة فهذا أحد بدعهم إختاروا من لا يجوز أن يجهدوا بخلاف ما أفتي واحد منهم
فقال الملك: ما كان واحد منهم في زمان رسول الله والصحابة؟
قال الجميع : لا
فقال العلامة ( ره): ونحن معاشر الشيعة تابعون لأمير المؤمنين ( ع) نفس رسول الله وأخيه وابن عمه ووصية وعلى كل أي حال فلطلاق الذي أوقعه باطل لأن لم تتحقق شروطه التي منها العدلان فهل قال الملك بمحضرهما؟
قال : لا ثم شرع في البحث مع العلماء حتى ألزمهم جميعاً فتشيع الملك وبعث إلى البلاد والأقاليم حتى يخطبوا بالأئمه الأثنى عشر (ع) ويضربوا السكك على أسمائهم وينقشوها على أطراف المساجد والمشاهد منهم



رد مع اقتباس