شوقكي يقتلني...رواية عراقية

[اميرة الليل]

و هاذي تكملت الجزء الرابع لعيونج:

راحت اشواق و هيا كانت تعبانة لئن ما تغدت و هلكانة. خلصو غدا و ام علي و ام سيف راحن للسوق و خذن شمس وياهن. ابو علي طلع لصاحبه بلقهوة و ضلو علي و سيف و اشواق بلبيت. سيف و علي كانو بلصالة يلعبون Playstation

علي: سيف لا تفهمني غلد بس انتة عندك صاحبات بامريكة؟

سيف: هههههههه هاي انتة تحجي صدك؟

علي: طبعاً صدك لئن دائما ولد يجون من الخارج و يحجون على البنات اللي مصادقينهن.

سيف: هذا صحيح بس انا مو منهم... اصلاً انا ما احب هجي اشكال.

علي: عفياء ههههه

سيف: والله و كبرت و عرفت شلون تحجي.

علي: لعد شلون...انا اعجبك.

علي: اكول سيف راح اروح لجيرانه foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/? شوي و راجع.

سيف: بس اشواق بلبيت.

علي: و اذا انتة مو من هذا النوع.

سيف: على راحتك.

اشواق كعدت من النوم و هيا دايخة و راسها مصدع. لبست حجابهة و نزلت للصلة. ما شافت احد بس سيف. سيف باوعلهة و ابتسملهة ذيج الابتسامة اللي تذوب الصخر. اشواق استحت اشوي وابتسمت له. مشت للمطبخ و الدنية تدور بيها. كبل ما توصل المطبخ اغمة عليها. سيف فز من مكانه و ركض الهة. ضرب على خدها شوي و ما كعدت. ركض للباب و صاح باعلى صوته: عــــــــلـــي!

الجزء الخامس انشألله قريب

تحياتي