ان عهد صدام كان افضل عهود العراق ومن يقول غير ذلك فانة يستحق الشنق مثل صدام ويسال نفسة هل عهد الامريكان افضل لعن الله كل من يشمت فى الرحوم صدام حسين
مشاركة: زمن صدام احسن من الان ـ ـ ـ وبقوة
ان عهد صدام كان افضل عهود العراق ومن يقول غير ذلك فانة يستحق الشنق مثل صدام ويسال نفسة هل عهد الامريكان افضل لعن الله كل من يشمت فى الرحوم صدام حسين
مشاركة: زمن صدام احسن من الان ـ ـ ـ وبقوة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طائرالحب الحزين
اهلا بطائر الحب الحزين
تحية وتقدير
واني ارىالعصبية والتشنج بين اسطر ردك
والدليل انك عندما اطلعت على الموضوع كتبتي
الرحوم فهل تقصدين المرحوم ام الرحوم
يرجى التصحيح لكي يتسنى لنا الرد على مشاركتك
مشاركة: زمن صدام احسن من الان ـ ـ ـ وبقوة
الاخ ماجد نحن لا ننكر ان صدام قام بكثير من الجرائم ولاكن هل تتساوى جرائم
صدام بما يحدث الان فى العراق لا والله فلقد اصبحت ابشع والعن مما كانت فى عهد صدام
اخى العزيز لا تنسى ان الامريكان جائو من اجل الاطاحه بصدام ولقد رحل فلما
هم الان فى العراق لما الدمار فالقتل والفساد والظلم اصبح يغمر العراق
اللهم انصر الاسلام واعز المسلمين يا ارحم الراحمين
مشاركة: زمن صدام احسن من الان ـ ـ ـ وبقوة
<HR style="COLOR: #993300" SIZE=1><!-- / icon and title --><!-- message -->
لقد سلط سيفه على رقابنا والى هذه اللحظة هو نفس السيف الذي يذبحنا
واليوم ؟!! سبحانك ربي .. عظمت قدرتك
كثيرة هي الاخبار التي تطرق أسماعنا وكثيرة هي الاشاعات بالوقت الحاضر التي تحاول النيل من الارادة العراقية , وخاصة بعد أن كثر الاعداء وتكالبت علينا قوى الظلام والاستبداد مدعومة من دول الجوار ومن الاصدقاء قبل الاعداء ...
المواطن العراقي البسيط المغلوب على أمره اصبح الهدف الاول لمثل هذه الاشاعات المغرضة التي تبثها الافواه المسمومه لكي تحاول زرع بذور اليأس لدى هذا المواطن من جملة هذه الاشاعات هي :
(زمن صدام احسن من الان)
المقبور ابن المقبور قصي وهو يعدم الابرياء بيده القذرة .. هذا هو حال العراق بالامس
هذه أحدى العلامات الفارقة التي ربما تطرق اسماعنا في المجتمع العراقي ..
زمن صدام احسن من الان ..مقولة أعد لها العدة اوباش البعثية مع نصرة وهابية يعروبية وصار يرددها المغفلون ...
البعض الاخر يردد من الافضل قبل السقوط لو بعد السقوط ؟
في مجمل هذا الامر لا ننسى ان مصدر الاشاعة واحد لان الهدف واضح للعيان هو البكاء على اطلال الامس وسكب الدموع على الامتيازات التي كان يمنحها (بطل الحفرة ) الى ايتامه الذين نراهم اليوم متباكين لاطمين الوجه على رمزهم الجرذ الهارب يظهرون من على شاشات التلفاز في الفضائيات ونرى كلامهم في الصحف (طبعاً الصحف التي كان تقبض الرشاوى من كابونات النفط ) متحنين الى الماضي الاسود متوعدّين العراقيين بصب نيران غضبهم وحقدهم ...
الى هؤلاء ولكل من يحاول ارجاع عقارب الساعة الى الوراء طلباً بأرجاع نظام البعث المجرم وازلامه الاوباش ونفث السموم من خلال هذه الاشاعات نقول لهم ..
ما هذه المحنة الا وزائلة , وكل ليل وبعده فجر آت ..
من الذي احرق بغداد غيره ... اليس هو من جاء بالبساطيل والنيران الاميركية الى العراق ؟
معاينة للوضع السابق والوضع القائم الان :
قبل البدء بأجراء مقارنه ما بين عهد الدكتاتورية وزمن الحرية والديمقراطية التي يعيش أجوائها العراقيين ألان وما يجري من أحداث على واقع الساحة العراقية بالوقت الحالي .يجب تشخيص العلة أو المسبب الرئيسي قبل توجيه أصابع النقد أو الاتهام فيما يذهب أليه اتجاه الكلام أحيانا.
الشعب العراقي يتطلع إلى حياة جديدة وذلك بعد معاناته مع العناء الطويل الذي امتد لعقود من السنين ذاق فيها الويل والذل والهوان وحرم من أهم نعمه في الوجود ألا وهي الحرية ,الشعب العراقي الكريم يأمل بحياة فيها سلام وكرامه وحقوق شخصيه وحق مصان للفرد العراقي لقد ابتلى الشعب العراقي بتعاقب دكتاتوريات امتدت من معاوية إلى الحجاج وانتهاءاً بصدام الهدام.صدام الذي غذى المشروع الطائفي والعنصري والعائلي الأمر الذي سبب الكثير من الشكوك المتبادلة بين أبناء الشعب الواحد والوطن الواحد والدين الواحد والمذهب الواحد, لا احد يتغاضى عن مستوى الجريمة التي وصلت إلى أبشع صورها بزمن الدكتاتور صدام وما تم من مصادرة حريات وتقتيل وتهجير وتعذيب وسفك دماء واهانة للكرامة ألعراقيه واستنزاف للموارد العراقية البشرية والمادية وإقحام البلاد بحروب وغزوات لا ناقة وجمل للعراقيين فيها سوى أحلام دكتاتور مستهتر بالقوانين والأنظمة الدولية ولا يرى إلا نفسه والناس وكأنما خلقوا عبيد يأتمرون بأمره وينتهون به, عصابات ودوائر أمنية وتهريب وكل شي كان موجود بالعراق بزمن صدام لكن كانت الماكنه الاعلاميه لهذا النظام هي ماكنة قويه استطاعت عكس الحقائق وتزييفها وترويجها بصوره عكست الحقائق وزيفت وأظهرت زيف الدكتاتور وكأنه عصر ذهبي كان العراقيين يعيشون به .. ممكن أن نقول كان مستوى الخدمات أفضل وان استقرار التيار الكهربائي أفضل وان مستوى الأمان والأمن أفضل وان الحصة التموينية للفرد العراقي وعائلته الكريمة كانت أفضل لكن كيف هي الأفضلية وما هي أوجهها علينا أن نتلمس هذا الشيء عن كثب لا إن نتجاهل ما يتقاطع معنا وان تعلو أنانيتنا على جراح الآخرين ,لنأخذ مثلا العاصمة بغداد قبلة التاريخ وحاضرة الدنيا مهد العلوم ونبراس القلم والكلمة الحرة هذه المدينة الشامخة بوجه الدكتاتوريات العفنة استطاع صدام إن يحوطها بسياج من الدوائر الامنيه وان يجعل بها من عيون النظام ما يزيد على عدد أعمدة الكهرباء فيها , بزمن المخلوع صدام كان مستوى الكهرباء أفضل من ألان وكان مستوى الخدمات أفضل وكان الماء والغاز والبنزين متوفر لكن هذا عن بغداد بصوره عامه لكن ماذا كان يحدث هناك بالمناطق التي يعرف عنها إنها ذات اغلبيه من مذهب معين واخص بالذكر المناطق التي كانت تضم أكثر العوائل أتباعاً لمنهج أهل البيت واقصد بهم ألشيعه ومثالا بسيط مدينة الصدر أو ما يعرف على زمن صدام الهدام بمدينة الثورة ماذا كان هناك ,كان هناك مصادرة حريات سجون واعتقالات للشباب وتصفيتهم بالموت مستوى الخدمات متدني إلى ادني مستوياتها الماء عبارة عن ماء اختلط بماء المجاري الأسنة التيار الكهربائي متقطع دوائر أمنيه منتشرة محاربة إلى الطقوس الدينية مراقبة على مدار أربعه وعشرين ساعة للعوائل والتجسس على خصوصيات الناس ,إما المحافظات الجنوبية فحدث بلا حرج تهجير وتقتيل للعوائل وقصف مدفعي للمناطق العشائرية التي عرفت بمناوئتها لحكم صدام المجرم سجون ودوائر أمنيه تشهد يوميا عمليات إعدام ودفن جماعي بشكل منظم والدليل المقابر الجماعية التي وجدت واكتشفت بعد سقوط نظام صدام المجرم مستوى الخدمات متردي بشكل تام مستوى الكهرباء الكل يعلم معاناة والحيف الذي لحق بأهالي الجنوب جراء سياسات النظام وحزب البعث كمعاقبة لمعارضتهم لنظام صدام المجرم التوزيع الغير عادل للثروات رغم إن إنتاج ثروة العراق وعموده الفقري الاقتصادي النفط كان الجنوب هو الحاضن لهذه الثروة ألان إن نظام صدام المجرم احتكر هذه الثروة وجعل هذه المناطق والمحافظات الجنوبية رغم غناه بالثروات الطبيعية إلا أنها بقت تعاني من الإهمال المتعمد هذا موجز اقل من القليل كنقل للحقيقة بزمن صدام المجرم ألان بعد حرب التحرير التي شنتها الولايات المتحدة الامريكيه وحلفائها من الدول الاجنبيه لإسقاط نظام صدام المجرم ماهو حال العراقيين ...
لم يسلم منه وكما الان لا الاطفال ولا النساء والشيوخ
الكل يعلم هناك تفجيرات وتقتيل وذبح على الهوية واغتيالات وعصابات ملثمه وتدني بمستوى الخدمات على كافة الاصعده وجوانب الحياة لكن من هو المسبب .. صدام رحل نعم أوافقت الرأي لكن عزيزي ما ترك وما خلف لنا هذا النظام المجرم هذا النظام ترك لنا عصابات منظمة تحالفات مع العناصر التكفيرية التي أتت للعراق ترك لنا النظام أفواج من أيتامه الحالمين بالعودة إلى السلطة ترك لنا ما يقرب على خمسمائة إلف عنصر من رفاق البعث المقبور من الذين كانت أيديهم ملطخه بدماء العراقيين وقد أوغلت بدماء الأبرياء هذه العناصر هي ألان تقود هذه العمليات المنظمة على صعيد عالي من ألدقه بضرب العصب الحيوي للعراق إلا وهو استهدافهم للنفط والأنابيب الناقلة له والهجوم على الشبكات التي تولد الطاقة الكهربائية وتفجيرهم إلى شبكات الماء واستهداف وتخريبهم إلى خطوط الهاتف واستهدافهم إلى الكفاءات والخبرات العراقية لجعل العراق عقيم من هذه العناصر الكفوؤة المؤمنة بالعراق الجديد في سعي حثيث منهم إلى إفراغ العراق من مقوماته الحياتية ظناً منهم إن الشارع سوف يصاب بالشلل وتمنياً منهم أنهم سوف يعودون إلى الإمساك بالسلطة عن طريق هذه الإعمال الاجراميه التي لا تنم إلا عن حقد وكراهية دفينة اتجاه العراق وأهل العراق الكرام ... تراهم يستهدفون الطفل والشيخ والشاب والمرأة العراقية المجاهدة العاملة وتراهم يستهدفون كل ما يتعلق بحياة المواطن العراقي لكي يجعلونه يتقاعس ويخفت عنده بصيص الأمل بالتخلص من الدكتاتورية وكإيصال رسالة منهم أنهم موجودون وإنهم فاعلون بدرجه بالساحة العراقية بالاضافه إلى كل ما ذكر أنفاً لا ننسى مستوى الفساد الإداري والأخلاقي داخل المؤسسة العراقية من دوائر حكوميه ومنشات قد خلفها النظام السابق كل هذه العوامل هي ألان تلعب دور رئيسي بتخريب العملية الديمقراطية بالعراق لكي يعيدوه إلى عصر الدكتاتورية والإجرام متعاونين مع مخابرات إقليميه لدول مجاوره خوف هذه الدول من انتقال عدوى الديمقراطية إلى بلدانهم ومطالبة مواطنيهم بتغيير الانظمه الشمولية المسيطرة عليهم ,علينا تشخيص الأسباب التي تقف وراء هذه الأوضاع المزرية التي يعاني منها المواطن العراقي اليوم وعلينا تشخصيها والسعي منا إلى إيجاد الحلول الايجابية وطرحها لكي نخرج من هذا النفق المظلم الذي أدخلنا فيه النظام ألصدامي المجرم لكي نصل إلى بر الأمان وعلينا إن نعلو فوق جراحنا وان ننظر إلى الناس الذين كانوا بالجانب الأخر يتحرقون فوق نيران العبودية ألصداميه وعلينا إنصافهم والاهتمام بهم والله يوفق العراق والعراقيين إلى كل ما بهِ خير وسلامة هذه ألامه المجاهدة الباسلة التي على مر الأزمان وقفت بحزم ضد الطواغيت وحاربتهم إيمانا منها بحريتها بالعيش برفاهة ونعيم حالها حال كل الدول .
<!-- / message -->
نعم الوضع 100%
وعاجبك ان اختك في احضان الامريكان
لعنت الله عليك يالعميل
اه لو اشوفك بس
مشاركة: زمن صدام احسن من الان ـ ـ ـ وبقوة
شكرا للرد المحترم يا محترم
وهذا ان دل على شيء انما يدل على اخلاقك الحميدة وصفاتك الحسنة
وقيمك العظيمة
اني اسئل عن الوضع والفرق بين الماضي والحاضر
لكن لم اجد بين الاسطر ما يشير الى اختك واختي
شكرا مرة ثانية
مشاركة: زمن صدام احسن من الان ـ ـ ـ وبقوة
شكرا لردك المحترم يا محترم
اعتقد اني لم اتطرق الى الاخوات
ولكن الظاهر هذا من صفات اخلاقك الحميدة
شكرا مرة ثانية
مشاركة: زمن صدام احسن من الان ـ ـ ـ وبقوة
مشكور اخ ماجد على هذا التقرير الجميل
الله لا يرحم كل ظالم
مشاركة: زمن صدام احسن من الان ـ ـ ـ وبقوة
انا من المغرب وقد المنى ما كتبت لكن اسمح لى ان اقول لك يا ليت زمن صدام لم يولى اقلها لم نكن نرى ما نراه الان و لتعلم اخي ان الحرب كانت العراقيين ضد الامريكان اما الان فالعراقيين ضد العراقيين ففى عهد صدام لم نكن نسمع لا عن شيعة ولا سنة .......الخ للاسف اكلتم الطعم وانتصرت امريكا لانكم ستبقون فى حرب اهلية حتى يرث الله الارض وما عليها.فعلا زمن صدام احسن من الان
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس