ساكباً دمعِي صريعًا أُمسياتي = واعَداً دربي غمامَ الاندثارِ
يسكنُ الوهمُ الضّلوعَ الغافياتِ = كاسراً رُمحِي على بابِ المغارِ
يشتَهيني راحلاً صوبَ الغيابِ = أو ضباباً في ضبابِ الانكسارِ
عندليبي ماتَ همساً في عُبابي= وانتحاري وانحرافي عن مساري
وانتبهتُ العمرُ يمضي بين شكٍ= واصطفائي خارجاً بي عن مداري
صرتُ كالمجنونِ أشدو أُمنياتي=قد توارت في دجى الممسوسِ جاري
جميل ما خطت يداك من خلجات النفس في ورقة صغت فيها عقدا يتلألأكالشعاع في ظلمة النفس ومتنفسا عن هموم الحياة تقبل مروري اخي السيد عبدالله خالص الود والاحترام.....
اشكرك اشكرك الشكرالعميق لحضورك البهي وكلماتك النبيلة ورؤيتك الفاضلة التي سعدتُ بها سعيد وممتن لك ولتعقيبك ازدانت قصيدتي بتواجدكالزهير بارك اللهبك سلم البنانوالبيان