استميحكم عذرا فان لاحياء مع من لاحياء له .ان المثل العراقي يقول (البول اخو ......)
ان من باع تاج راس العراقيين من اخواتنا الكورديات . ومن طلق عاهرا من محصن ليزوجها شقي فهذا يعني الزانية لاينكحها الا زان او شقي وقد طبقت بحقهما ارادة السماء . ولكن كيف يتزوج اكثر من 100 من حماية الحرمين الشريفين في كربلاء المقدسه من امراة ساقطه متعه والجميع يعلم ببعض وهذه هدية فارس لنا .ان كانت المتعة جائزة فهذا يعني ان الجميع دواويث ( جمع ديوث ) والا من يرتضي ان يطا زوجته غيره . وان لم تكن كذلك فيعني انهم زناة .ولعدم نشر ذلك فيعني ان الرؤوس مستمتعة ايضا ,فما قول العراقيين المنصفين .