القصيده بعنوان
رئيس اركان جيش الامام الحسين ع
سمعنه الناس كله منل منايه تخاف
بـــس عباس ﮔـلي شلـــــون تدناله
ﮔـلي شلون يدنـــــه عليه المـــوت
واليـــدنه يمــــــــــــه يصيـــر جتاله
سبعين الف جان الجيش شي معلوم
بــس كله تمــــوت بشــــــوفة خياله
مـادنـﮔ وجاه الموت منهـــــو يـﮕـول
بــس دنــﮕ سمـع بالــــزهـره تنعاله
بعجايب سيفــه تنطـرهامــت ياليدناه
بــس يشيل سيفـــه الهامـــــه تدناله
العجيبه السيــف ينــدل هامـــت الكفـار
ورﮔــاب الزلم ما تاهـــــــ منوالــــــه
بدم رﮔـبة الجيش توضه سيفه وصاح
عالـــو بينه واحنـــــه الـﭽـنه عيالــــه
اضن لوﭽــفه بيــده شحده يدنه الموت
وشحـــدهــا المنيـــه توصل ذيــــــــاله
نزل جبريل يــــــــــــوم الدمع العباس
هزالـــــه المهــــــــــــد وبلطف لولاله
جبرائيل ينزل للنبــــــــــــــــــي مامور
ومن طاح ابو فاضل نــــــــــزل تـﭽـاله
وﭽـي شاف السموم لفحــــت وجه ونام
نزل من العــــــــــــــرش بجناحه هفاله
بقلم الشيخ ابوحيدر الشويلي