وأشار إلى أن والدته لاحظت الاختلاف بين الفتاتين بعد أسبوع من الزفاف وعن طريق عينيها، "حيث أن عادتنا وتقاليدنا تمنع أن يرى أحد وجه زوجته حتى أمي لم أر وجهها للآن، فواجهت عروستي بما عرفت فاعترفت لي بما فعلته أسرتها بتبديلها بأختها الكبرى المتزوجة حتى يتم زواجها خاصة وأنه لم يتقدم لها أحد لخطبتها".

اكيد خبر غريب
كيف مو شايف وجه امه
وكيف لما كتب كتابه عالعروس ما شافها
وامه ما انتبهت للعروس ولا ما شافتها بالعرس كمان
انا قريت القصة بس مو مقتنعة
انتهينا من عصر التخلف والعادات اللي ما يشوف عروسه فيها
وصار الواحد هو اللي يختار عروسه بنفسه
عالعموم
مشكوووور عالقصة
تحياااتي