عاشت الأيادي أخت زينة، هذا أرقى رد على اولئك الذين مازالوا يتباكون على صدام حسين. ياترى بم سيبررون مقتل كل هذه الآلاف المؤلفة للعراقيين والعراقيات في عهده البائد. دعوة لكل هؤلاء لإستخدام العقل لتفسير لِمَ فرح الشعب العراقي بإعدام الطاغية وأن يدعوا مسألة العواطف الى جنب.

ibn-BAGHDAD