أخي العزيز انا لاانكر مرتبة الحسين وأهل البيت
فكما انتم تعتزون بهم وكما انتهم تحبونهم والله ان محبتهم لكبيرة في قلبي
ولكن انا لا ارى ان هناك اي داعي للتطبير الذي تقومون به

فالله سبحانه وتعالى يأبى وينكر على الإنسان ان يعذب نفسه لأي شيىء كان
فهل تذكرون كيف كان الناس في الجاهلية حينما يفقدون احد يتوفاه الله يمزقون ثيابهم ويضربون انفسهم
فلما اتى الإسلام أنكر هذه الأفعال وحرم فعلها
فكيف تجددون بعثة الجاهلية
نعم انتم تجددون الجاهلية بأفعالكم

فبالله عليكم انا لا اطعن فيكم ولا اريد ان تتعصبوا لآرائكم ولكن ناقشوني المنطق المجرد
وبالحقائق والبراهين

حينما تذكرون حديث ارجو منكم ارفاق السند والمتن للتأكد من صحة الحديث