ما ” لا تدركه “ أنت ..
هو أنني لن أتردد لحظه
في ” السؤال “ عنك ...حتى لو كان بـِ الخفاء’
إن الذي دفعني ” شوقي “ إليك
... وهو ما زال يفعل !
... و لا أظنه سـَ يتوقف!!!