.. و دويٌّ من قلب الأرض مزق في العمق الصمت فتفجرت أنثى نثرية تتراقص نيران و تحرق خلجان فتعالت بأسطر فخرية رسمها الشعر ثم أعادها دخان ... هي أنثى من رسمك أخي ديار تعشق و تكره في نفس الوقت .. و هذه ما يجعلها مميزة .. تألق كلماتك ورد
أتصدقين
إكتشفت فيما بعد
إني لم أكن اكتب من اجل أنثى
حتى جورجيت
لم اعرفها من قبل
التعديل الأخير تم بواسطة ديار ; 09-11-2011 الساعة 02:09 PM