فأقول .. لا يا أخي الكريم .. إن الهروب من المواجهة والمغامرة قد تكون حكمة ..

إن الاعتزال قد يكون اتقى وأنقى وأكرم ..






ثمانية لابد منها على الفتى ** ولابد أن تجري عليه الثمانية

سرور وهمٌّ واجتماع وفرقة ** ويُسْر وعسر ثم سقم وعافيـة
ومع كل هذا أقول .. ويبقى ألأمل ..يبقى الأمـل ... مادامـت الحـيـاة ..

نعم يبقى الأمل بالله في النفوس راسخاً .. فهو سِرَّ صمودي ..
هو سِرَّ سكوني ..
هو سِرَّ اطمئناني ..
هو سِرَّ ابتسامتي في ظل تلك الظروف العاتية ..

كيف لا يكون ذلك " ومأمولي خير مأمول " ..

سيدتي نورا نورالدين
رائع جدا وطرح متميز
عاشت الأيادي