ياحبيبي ياليتنا بقينا على ابو طبر
في ثمانينات القرن الماضي
فجرائمه كانت تختصر على شريحة محدودة
من الابرياء ,
ولاكن مصيبتنا اليوم بتنا نسمع ونرى ماهو ادهى وامر واقسى
من ابو طبر او غيره.
لقد طور ابو طبر طبره وادخل التقنيات الحديثة
على جرائمه فوجد السيارات المفخخة والاحزمة الناسفة
والعبوات اللاصقة والاسلحة الكاتمة
لتحصد بكل كبسة زر عشرات الضحايا
وربما المئات.
هذا هو العراق وكأن القدر ونوائب الايام لاتفارقنا
فكل ماخرجنا من مأزق دخلنا في مأزق اخر
نحمد الله على كل حال.
وشاكرلك طيب المجهود
مع ارق الود