حقيقة بتنا لانفرح عندما يلقون القبض
على مجرم بسبب اما يقومون بتهريبه
تحت عدة حجج ومزاعم
واما يبقوهم من دون عقاب او مسائلة
وهم يدركون ويعلمون علم اليقين بجرمهم
وسفكهم للدم العراقي.
انا اجد الحكومة العراقية والقضاء العراقي هما من يتحمل
الكثير من الجرائم التي حدثت وتحدث بالعراق
وهما شريكين فاعلين بالجرائم التي حدثت بسبب
غض النظر عن محاكمة القتلة والمجرمين..
وكل الشرائع السماوية والوضعية
تجيز محاكمتهم والقصاص منهم بالسرعة القصوى
هناك مثل او مقولة تقول.
(( من امن العقاب اساء الادب ))
وهذا ينطبق على مبدأ التعامل الذي تتبعه الحكومة العراقية
والقضاء العراقي الخائن والمتخاذل والجبان والشريك الاساسي
بعدم القصاص من هولاء الحثالات الضالة والعفنة
التي عاثت في الارض فسادا
وقتلا وتنكيلا بحق ابناء العراق.
والله اصبحنا نمني النفس بالمعاقبة والقصاص من كل المجرمين
ولاكن هيهات هيهات دائما يحدث ماهو عامل مساعد
للقتل والجريمة والفساد.
فقبل اسبوع قدمت اسماء 883 مجرم قاتل دموي
قد اعترفو بجرائمهم.
ولاكن الطامة الكبرى والخيانة العظمى
في الامر انهم قد صادقوا على 3 اسماء فقط
نعم ثلاث اسماء لاغير.
من هو الخائن والعميل والمأجور
بهذا الامر
ومن يقف حجرة عثرة في محاكمة من ارقاء الدم العراقي
هل هي ايران ام السعودية ام امريكا
ام الحكومة العراقية ام القضاء العراقي ام ماذا
والله بتنا نرى العجب العجاب
من الذي يحدث للشعب العراقي واستهال قتلهم بهذا الشكل الفج.
شاكرلك طيب المجهود
مع بالغ الود