ذَاكِرَتِي حُبْلَى بِالْوَجَع

كُل لَحْظَة اعِيْش مَخَاضَا عَسِيِرَا أَجْبَر نَفْسِي عَلَى إِجْهَاضِه لاحِبَل مَرَّة اخْرَي

وَمَابَيْن أَنَّات الْأَلَم

ارْتَشْف بَعْضَا مِن قَطَرَات الْأَمَل بِأَن مَخَاض الْلَّحْظَة سَيَكُوْن الْاخِيْر
رُبَّمَا انْت