وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
تحية لقلمك ِاختي الكريمة / المهاجرة
حسن الظن بالله يجب أن يُتبع بالعمل بالأسباب - اسباب تحقيق تلك الأُمنيات - وليس فقط أن نُحسن الظن ونقول سيأتي الله بـ " الوظيفة " مثلاً دون العمل على إيجادها ..
- كذلك القناعة بما وهبنا الله والعلم بما قد جرى عليه قدر الله " الآتي " هو لا يُعتبر تشاؤم بقدر ماهو رضى بالقضاء والقدر وعدم إسفاف بالآمال البعيدة المستحيلة وإدخالها في باب التفاؤل لأن مثل هذه الآمال قد تُفضي إلى نكسات عنيفة إن ارتطمت بأرضية الواقع , لذلك يجب أن تكون آمالنا في حدود المعقولات وتفاؤلنا يكون قياساً على " واقعية " هذه الآمال أو على الأقل قربها من الواقع ..
ومسائك ِنور .
أحرفك ِملأت مساحات الأمل اخضراراً ..
شكراً لكِ .



رد مع اقتباس