أتصدق؟
كم أتخيل الروح تعانق القلم.. وقت الغروب!
تتغنى بأناشيد الغرام الذي جسدة قيس لليلى وعنتره لعبله
والحيرة الأولى
والارتباك الأول ومايدور حولهم
وكم اشتقتُ ان ارجع لكي اقرا جزء مما قرات يوما
وكم أتابعها بعنايه
علّها تزين الدنيا حول من يكتب حرفا
بصورة
قد تفيض جمالاً
أو جلالاً
أو
كثيراً من أمنيات!
شكرا لك اخي الفاضل
أنــــــــــا
بانتظار البقية والجمل القادم


رد مع اقتباس

