من اجلك سحقت على كل الالم
وتعاليت على صفحات الضياع
حين لمست انه استبد بك
اتيتك يحملني هواي والشراع
ما كان الامر يستدعي منك كل هذا الصدود
فقد اتيتك اطلب يدا تمتد نحوي فقط
اتيتك مادا يدي احمل بين طياتها الكفن
لم اطالبك بشئ ولن احاسبك على شئ
ولن ينقصني الجفاء شيئا او يزيد
كل ما هنالك
اتيت كي امزق صفحات الالم
بصفحة جديدة وعنوان جديد
اسمه اعتذار
ان تقبليه فتلك منة منك
وان لم تقبليه فالامر عائد اليك


رد مع اقتباس