يحكى
هناكَ قصةُ شابة

أشبهُ بـ حال العجوز التى تمنت
أن تكونَ صبيةً وقد احدودبَ الجنبانُ وانحنى الظهرُ
فذهبت إلى العطارِ تشكو شبابها وهل يصلحُ العطارُ ما أفسدَ الدهرُ



فـ اليرحمني الرب من قساوة هذا الزمان