اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهــراء مشاهدة المشاركة
ناقشت الموضوع بشكل كبير في المنتديات التي اشارك بها

وهنا سيكون تعليقي بسيط

إضافة الذكر لـ الأنثى أو العكس دون اضطرار مؤكّد أو مهمّة رسميّة مدعاة لـ الشكّ و الريبة وسوء الظنّ أيضاً ؛ لأنني أعلم يقيناً - و ليس ظنّاً - أن النقاش في الماسنجر بين ذكرٍ و أنثى أجنبيّين - إن طال أو استمرّ - سيتدرج و يخرج من دائرة السلام إلى المحضور إلى أبعد من ذلك ، و هذه هي سنّة الحياة التي لا تثبت على ظرفٍ واحدٍ ، و مع كل الناس و الأشياء . بمعنى أنه لن يكون حديثي و سلوكي و حواري و حذري الشديد في اللقاء الأوّل مع أيّ شخصٍ هو نفس الحديث و السلوك و الحذر بعد ثلاث أو خمس لقاءات أخرى أو أكثر . فـ الإندماج الروحي و الفكري و العاطفي سيمتزج أكثر ، كذلك الجرأة ، كذلك ما نسمّيه ب لين الجانب ، كذلك الحياء سيذوب أكثر ، و لن تقف تلك الأشياء على حالٍ واحدٍ ، بل إنها في تدرّجٍ مستمر مع سلسلة اللقاءات التي يزداد الإشتياق لها و الحنين في كلّ مرة أكثر من السابقة .
وكما تعلمين عاطفة المراءة جياشة

اختي الكريمة
سبحان الله حتى فـ الأمور الدينيه واللي يتوقع الشخص أنها عاديه
و مو حرام راح يصادف نفسه ما تتقبلها
وما ترضاها لأقرب الناس له لأ
ن الفطره السويه دائماً فطره دينيه وإن لم
ينتبه لها الشخص أو يعلم عنها
دمت ِ بود

زهراء
مشاركتكِ رائعه وقيمه
فلكِ الشكر واصدق الدعاء
لاحرمنا الله من تواصلك الجميل
وتواجدكِ في صفحتي المتواضعه
تحياتي وتقديري لشخصكِ الكريم