ناقشت الموضوع بشكل كبير في المنتديات التي اشارك بها
وهنا سيكون تعليقي بسيط

إضافة الذكر لـ الأنثى أو العكس دون اضطرار مؤكّد أو مهمّة رسميّة مدعاة لـ الشكّ و الريبة وسوء الظنّ أيضاً ؛ لأنني أعلم يقيناً - و ليس ظنّاً - أن النقاش في الماسنجر بين ذكرٍ و أنثى أجنبيّين - إن طال أو استمرّ - سيتدرج و يخرج من دائرة السلام إلى المحضور إلى أبعد من ذلك ، و هذه هي سنّة الحياة التي لا تثبت على ظرفٍ واحدٍ ، و مع كل الناس و الأشياء . بمعنى أنه لن يكون حديثي و سلوكي و حواري و حذري الشديد في اللقاء الأوّل مع أيّ شخصٍ هو نفس الحديث و السلوك و الحذر بعد ثلاث أو خمس لقاءات أخرى أو أكثر . فـ الإندماج الروحي و الفكري و العاطفي سيمتزج أكثر ، كذلك الجرأة ، كذلك ما نسمّيه ب لين الجانب ، كذلك الحياء سيذوب أكثر ، و لن تقف تلك الأشياء على حالٍ واحدٍ ، بل إنها في تدرّجٍ مستمر مع سلسلة اللقاءات التي يزداد الإشتياق لها و الحنين في كلّ مرة أكثر من السابقة .
وكما تعلمين عاطفة المراءة جياشة

اختي الكريمة

سبحان الله حتى فـ الأمور الدينيه واللي يتوقع الشخص أنها عاديه
و مو حرام راح يصادف نفسه ما تتقبلها
وما ترضاها لأقرب الناس له لأ

ن الفطره السويه دائماً فطره دينيه وإن لم
ينتبه لها الشخص أو يعلم عنها

دمت ِ بود