منذ طفولتِها، قرب النافذة، حيث سريرها ومنظر الحديقة الذي يشفي الروح اعتادتْ أن تحمل الورقة واليراع تكتبُ خربشاتٍ حالمة تعزف على السطورِ ترانيم الأمل وتصوغ الأحلام صافية تبتسم، تحدث أشياءها وتبني فضاءاتٍ بلا حدود لعلّها لم تكن تعلم بأنّها ستكبرُ يومًا!!!!! مريم
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
قوانين المنتدى