الْسَّلام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَاتُه

اتْمَنَى ان الْقَى اجَابَة وَاحِدَة تَكْفِي ان نَفْهَم لِمَا ؟

فِي حَالِه الْأَعْجَاب فِي خَاطِرَة مُعَيَّنَه نُفَضِّل كِتَابَه مَنْقُوْل

لِأَن هَذِه حُقُوْق ادَبِيْه
كَتَبَهَا شَخْص تَعْبِيْر عَن مَشَاعِرِه فَالْبَعْض شَاعِر مَرْمُوق وَآَخِر كَاتِب بَدَا يَخُط طَرِيْقِه
وَالْآخَر لَايَعْتَبِر مَايُكْتَب خَاطِرَة وَلَكِنَّهَا تَعْبِيْر وَتَنْفِيس لَه

وَيَأْتِي شَخْص بِكُل رِحَابِه صَدَر وَيَنْقُلُهَا وَالْبَعْض يَنْسُبْهَا لِنَفْسِه مَّالسَّبّب ؟
او لَايِكَتَب مَنْقُوْل

وَالْصَدْمَة الْكُبْرَى ان تَرَى حَتَّى الْرُدُوْد عَلَى الْخَوْاطِر مِنْقَوْلِه
هَذَا مايَجْعَلك فِي حَيْرَة لِمَا
وَهَل عَجَز الْقْلُم عَن كِتَابِه شَكَر

حَقِيْقَة اتْمَنَى ان نَحْظَى بِاجَابِه مِن رُوَّاد هَذَا الْقِسْم لِمُعَالَجَة الْأَمْر
مَع الْتَّقْدِيْر