قد نقرأ جملة ما أو نرى صورة ما و لكن تفسيرنا لها يختلف من شخص لآخر فلكل منا زاوية معينة ينظر منها و قد يكون لدى البعض زاويتان أو أكثر وبعضهم قد تكون رؤيته شاملة لجميع جوانبها . الإعتياد على قراءة الأشياء أو التصرفات أو الصور من عينٍ واحدة يجعلنا لا نؤمن سوى بهذه العين و تلك الزاوية الشيء الذي قد يحجب عنّا مزايا أو عيوب أعظم . فالتدرّب على تغيير طرق القراء و الكتابة و الرؤية و العادات الطبيعية الأخرى يُنمي جوانب الرؤية المتعددة من وجهة نظري


رد مع اقتباس