شكرا لك اخي على الخبر الطيب. تتوسل افضل دول العالم لتقوية علاقاتها الاقتصادية والسياسية بامريكا ونحن من تاتيه امريكا طالبة موافقته على قبول تقوية العلاقة والبعض يرفض. لاادري كيف يفهم بعض السياسيين العلاقات الخارجية؟ مشكلتنا ان بعض السياسيين لايميزون بين العلاقات الدولية والعلاقات العشائرية لانهم لم يخرجوا من رداء القبيلة بعد لذا فهم يتذكرون مواقف معينة لامريكا مثلا قبل اربعين سنه ويرسموا سياسات ومواقف الواقع الراهن على اساس الماضي فهم كالبدوي الذي أخذ بثاره بعد اربعين سنه وندم قائلا " استعجلت".
مع احترامي للعشيرة كمنظومة اجتماعية لكن مفاهيمها لايمكن ان تسير سياسات الدولة الخارجية