اذا كان احترام حقوق الانسان
يتمثل في عدم ملاحقة القتلة والمجرمين
واطلاق سراح من تلطخت ايدهم
بدماء الابرياء
فسحقا وتبا لهذه الحقوق
وهذه الانجازات القذرة.
حقوق الانسان تكمن عندما تصان الارواح
وتحترم الارادة
ويكون للعراقي دور
بالامس القريب وبمساعدة عدد من البرلمانين
العملاء عديمي الشرف والغيرة والكرامة
تم تهريب اعتى المجرمين
وبتخطيط مسبق من قبل هولاء البرلمانين.
فمن الاجحاف والظلم والقهر
ان يمثل الشعب العراقي بعض المجرمين والقتلة
واصحاب الاجندات الخارجية
فهولاء لايمثلون الا انفسهم المريضة
والشعب العراقي منهم بريئ.
مع الود