تبعثرت احاسيسي
لاهوى ولاحب ينجيني
من عذاب ملئت سنيني
غابت السعادة من صفحات حياتي
وسكنت الاهات مداد اقلامي
.............................
ياسبحان الله...
هذا هو الوجه الثاني للعشق الوردي الذي تكلمت عنه في ردي على خاطرة سابقة لك قبل ان اقرأ هذه الخاطرة فمثلما نعيش لحظات حالمة تكون هناك ليال حالكة الظلام...
الغالية نورا....
شكرا لك ولقلمك المميز...
لك كل التقدير والمحبة...
ابو يقين...