بسم الله الرحمن الرحيم
الإسلام
بكل مايحمل من عقيدة وتوحيد
أصبح عباءة يتوارى
فيها ألد أعدائه
فمن يمزق وحدتنا ويشوه ديننا
لايمكن أن يكون مسلما
واليوم أحدثكم عن القرآنيين
أول ظهورهم تنكروا للسنة النبوية
وقالوا أن شريعتهم من القرآن فقط
وياليتهم إكتفوا بذلك القدر من السفه
وأصبحوا مثل السلفيين
لكنهم أحبوا أن ييتميزوا
أو بمعنى أصلح ينغمسوا فى الضلال
آخر ماأقروه هو عدم الإعتراف
بسورة يوسف
معللين بأنها شهوانية وبأن الله
لايمكن أن ينزل سورة كتلك
سورة يوسف
التى تعلمنا كيف تكون
التربية وعدم التفرقة بين الأبناء
سورة يوسف التى تعلمنا مواجهة
نكبات الطبيعة
سورة يوسف الإعجاز العلمى
بسم الله الرحمن الرحيم
( إذ قالوا ليوسف وأخوه أحب إلى أبينا منا ونحن عصبة إن أبانا لفى ضلال مبين )
( قال تزرعون سبع سنين دأبا فما حصدتم فذروه فى سنبله إلا قليلا مما تأكلون )
( اذهبوا بقميصى هذا فألقوه على وجه أبى يأت بصيرا ) صدق الله العظيم
تلك الآية الأخيرة أسفرت عن ثورة علمية
فى عالم طب العيون
فهل هذا كلام بشر ؟
إنه لإفك وبهتان مبين
وافتراء على الله رب العالمين
وعلى نبيه خاتم المرسلين
وغدا
لقاؤنا
عن المعتزلة