وسيبقا دخن السجارة يندمج مع دخن قهوتى
وسيبقا دخن السجارة يندمج مع دخن قهوتى
فضائاتي واسعة
فيها افلاك ومجرات سماويه
فيها طيورا هائمة ٌ
على اجنحتها
الحبُ مرسوم بالوان ورديه
فيها البسمة قبسا من النور
وابتهالات شرقيه
فيها العاشقين يعتنقون الصدق
واحلامهم حقيقيه
فيها انا وانت
نملك في الطيبة والوفاء
صفة وهويه
فتعال نرسم للناس الفرحة
ونجعل الحروف ..ازهارا بهيه
ان كان الحب حقيقيا هو أن تزرع في طريق من تحب وردة حمراء
وتزرع في خياله حكاية جميلة
وتزرع في قلبه نبضات صادقة
ثم لا تنتظر المقابل
هو نفسه أن ترمي له بطوق النجاة في لحظات الغضب
وتشيد له جسر الامان في لحظات الخوف
ثم لا تفكر في الثمن
هو ان تبيع دموعك كي تشتري له الفرح
وترقص ألماً كي تمنحه السعادة
وتبكي بعيداً عنه حتى لاتفسد فرحته
هو أن تخترع له الهواء عند اختناقه
وتذرف له دموعك عند العطش
وتقطع له من جسدك عندما تجوع
ولا تنتظر الشكر
هو نفسه أن تشعل أناملك كي تنير له الطريق
وتحرق أيامك كي تبث في حياته الدفء
وتمنحه عينيك دون تردد كي ترى بهما في الظلام
هو أن تساعده على الوقوف عند التعثر
وتمنح له الفرح عند الحزن
وتساعده على الأمل عند اليأس
ثم تبتسم في وجهه محباً
هو أن تحفظ بداخلك مساحة جميلة من الاحلام
ومساحة شاسعة من الرحمة والمودة
وأن تتلخص كل معانى السعادة عندك فى إبتسامته
وان تمتلك دوماً قدرة فائقة على الغفران والتسامح مهما حدث
فأنت تحبه وهذا يكفى
اخطو اليك وانا احمل كل ذكرياتي
وتجلس انت طيفاً في
ذاكرتي البعيدة
أَفتح روحي وقلبي
لتشرق شمسي
على نافذة قلبك
اه لو تعلم
كم بنيت في قلبي
احلاماً للقاءٍ
علمني
اين اكتب انشودة
عشقي
وفي اي صفحة من دفتر
مذكراتي الحزينه
اخزنها
انت خواطري في
زمن الذكريات
وانت همساتي في
عمري الات
اتركني اختلس من
الدنيا
كلمة احبك
واهواك جنونا
و ابعثها على جناح
ايامنا
لتدق كل باب
وتغني على
شفاه المحبين
احلى الاغنيات
وليعزف دربنا
معزوفة الابتهاج
فأانت عمري الذي
يفيض محبة
فما قيمة أفراح الدنيا
لولاك
غمرني كشلال هادر،
حبك...
نفضت عن قلبي
غبار اليأس...
دنوت منك...
قادمة من ليل لاينجلي
منيرة خطواتي المتعثره...
بسراج الامل...
رافعة بين يدي المرتعشتين
فؤادي السبي...
هامسة بكل ابتهال ورجاء:
انه لك ..خذه
او اسلبه نبضه..
قد انسى يوما ان اقول لك
صباح الخير
او إرسل لك مع
عصافير الصباح
تحية شوق
او اسهوا عنك لحظة
وانشغل بصباحاتي
المملوءة
هذيان
ولكن حتى في
هذياني
ابحث عنك في
اوراقي
عسى اجدك تركت لي
ولو حرفا تذكرني اني
لازلت حبيبتك
اترى كل ما كان مجرد
وهم ؟؟
توهمته وحدي
ام كنت انت
ايضا شريكا معي
في ذالك الجرم
رغم البعد ورغم انك
اصبحت
غربيا عني
فاشتياقي
لك لاحدود له
سنُحاكم ذات يوم
مجرمونَ نحن
بعُرفهم
وبُعرفنا مجنونان
بقلمي
19/9/2011
الساعه الثانيه بعد منتصف الليل
معلمة امام تلاميذي....
وتلميذة غره وصغيره،
امام جنة عينيك
ليلتي هذه ظلما حاولت أن اتجاوزها بشتى الوسائل ولم استطع
أريدك أن تشعر معي بهذه الليله
أن تشعر معي بوحدتي ,,, بيتمي ,,, بإحتياجي ...
تمنيت أن يتبدل الظلام إلى نور أرى فيه طريقي
علني أخرج مما أنا فيه وأراك على رصيف الإنتظار تحلم بعودتي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)