انه مناطر عمر ظليت اتانيك..
لحد ما رجلي خسفت عتبة الباب
وتجيني تخاف خاف عتابي ياذيك..
شظل السان عندي ويحجي العتاب
تعال وخل اشمك ملت الروح..
من گد ما طفح بالريـه عطاب
هواي عتاب صح بس لمن تعود..
آنـــــــــه المذنب ومابيك زله
والم الماضي كله بجفي لو جيت..
واشمره اوراق والنيران سله
أنه اخيالك شبگته ابين الضلوع..
والم بالروح خاف يبان ظله
تدري شكد بديه حساب الجروح..
بكد ما ممتلي من اهواك ذله



حـرف قوي جـزل
يتسرب بالدم حتى يجري معـه
مبـدعآ كما أنت دائمـآ
بل الإبـدآع ينصهـر بيـن يديك
فتشكله كيفمـا تشاء
تأسر القلـب من جمـآل حروفك
و تقيد أروآحنـا لـــتبقى بصحبة سنآئك
كمـآ هي عآدتك متربعـآ على كرسي الإبـدآع
دون زعزه أو حرآك
حـروفك هنـآ
مشآعر ترجمـت الحـب
و كلمـآتك كانها صيغت بأنامل من ذهب
سلـمت أنآملـك
على جمـآل و إبـدآع نثرك
ودي و تقديري
ودمت في سماء الإبدآع نجمآ لامعآ