أسودُك المغري ....
لعيون ذئاب الليل ...
يهطلُ من بين فضائاته
حين يلامس شوقي .....
أقمار للعشق ...
لن يبقى فيك بوار ....
تينعُ كل مسامات الجسد العطشى ....
تأتي أكُلها ......
لم يمسسها أي لهاث....
غير عيوني .........
لأقيم على روح الخوف ...
قداس الرغبة ...وأصلي رعشاتي ....
في ليل البوح ....
حين يستبيح الهوى جسد الكلام
تخرس ُ كل ُّ اللغــات
تفردت فيها ,,, وتجمعت ْ
لتمتطي صهوة العناء بشوق
وتسكن كل ارتعاشات الحروف
مبدعٌ دوما في مجاراتك يايحيى
تتسم بالشفافية والهدوء ورقة الكلمات
تقبل مروري بين ثنايا قداسك
مع اطيب تحياتي لك