الله تسلمين يامبدعه ياام فيصل حقيقة لم يكن زماننا الذي نريد ، لقد اصبحنا صرعى نأن من نزف الالم فمتى يكون اللقاء لنكشف مافي الضمائر من شجون . اتمنا لك العطاء المستمر.