عندما تصل الفوارق الاجتماعية إلى أقصى درجات التناقض, وتتأرجح مستوى العيش بين الثراء الفاحش والفقر المدقع, بحيث ترى الناس يسكنون المقابر, وينامون في لحود الأموات, ويبحثون عن لقمة العيش في المزابل, وبين أكداس القمامة, في البلدان النفطية التي انعم الله عليها بأوسع الثروات والعطايا, فلا تخجل من التصريح بحقيقة انتماء هؤلاء إلى بلاد العرب.
تحية اجلال واحترام لكل كلمة صيغت بكل براعة وواقعية
أدليت بدلوك ,,, ونقلت بحرفية واقع ملموس نشهده ونعيشه للأسف في عالمنا العربي ويخرج من خير أمة أخرجت للناس
سلاما لك سيدي ولحرفك الناري الممزوج بالحقيقة والصدق
كن بخير
مع اطيب تحياتي
يثبت الموضوع لروعة مضمونه