ان الشعب المصري هو الذي صنع التاريخ, بعد أن ضرب أرقاما قياسية في الصبر والجلد والتحمل, وقدم الكثير من التضحيات والخسائر, لكنه لم يمت ولم يتراجع ولم يتخاذل ولم يستسلم ابدا, فسجل أقوى معاني الشجاعة والصمود والثبات على الحق. وكانت له الريادة في اعادة كتابة التاريخ بحروف من نور, فصاغ انتصاراته بكل لغات العالم.
إنها مصر ياعزيزي
أم الدنيا ,, والثورات
وكلنا فخر كعرب ان نحذوا حذوها باسترداد الحقوق المسلوبة بكل رقي وجمال وكثير من الإرادة والصبر
شكرا لك استاذي على جميل ماسطرت
مع تحياتي لك