اي طريق ذاك الذي سيأتي بك اليَ !

دلّني عليه

بت اقتات الصبر وجعاً ..

ها انا ذا ..سأعترف لك ..اصابع الذكرى تلتف حول رقبتي وانا لم اعد تلك التي عرفت

مدينة صامده تحتمي بوريقات الأمل المقرون بك

فكيف بي ؟

وبك ؟!