وترقص في شواطئنا النوارس




وترقص في شواطئنا النوارس
وبين ثنايا الروح انتِ ايتها الانثى
مازلتِ قابعةً هناا




ومعصمي ينحت لك في جبين السماء
واتخيلك نهرا جاريا
يأتي فيروي الحقول والبساتينا
و
حينما اقتحمني حبك الشهي
تفجرت مكامن اللغه في اوراقي
ادمنتك بشغف لا ارادي
فلا مطر يبلل جفاف قلبي
سوى دفئ انفاسك
و لا ضياء يبعثر ليلي
سوى اطلاله وجهك




واحتظار يقطع الانفاس




واحتظار يقطع الأنفــاس
ويعود الهم الى صدري حائرا حتى تعود
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 3 (0 من الأعضاء و 3 زائر)