الان يلهمني القصيد واستعيد مشاعري والطيف والحرف الجميل واجترارخواطري والشوق والذكرى النبيلة وإذهاء مناظري والليل طوقة السكون وحاورتة دفاتري <?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p>

الان وبكل صراحة وانا في كامل وعي واشتياقي وولهي اقولها واعترف نعم أحبك كما انت .... وأحتاجك كما انت جميلة وعنيدة حنينة ومشاكسة اشتاقك ومازلت واقفاً في محطة عينيك التي اضحت محرابي وملازي الذي منة تنبعث امنياتي وافراحي