معذرة أخى علاء
أعلم مافعله الحجاج
بأهل العراق الكرام
وأعلم أنه أخذ الحكم مرغما
لكثرة المذاهب لديكم وكثرة الخلافات
ومن أشد غلاظته دخوله الكعبة بحصانه
ورغم كل تلك الجاهلية
إلا أنه لم يسرق ولم يستغل منصبا
لقد قال فيه عمر بن عبد العزيز
لو جاءت كل أمة بخبيثها
وجئنا بالحجاج لغلبناهم
وهذا يعنى أنه أخبث الخبثاء
وذلك مدلولى
أنه دميم خبيث متجبر
لكنه لم يخون الأمانة
أما ماوصلت إليه الأمة
اليوم فلنا الله
شكرا لك علاء