أما عندنا فصار الرجل المسئول يسرق قوت الناس, ويبعثر الأموال العامة على ملذاته, ويسرف في النهب والسرقة, ثم يحصل في نهاية المطاف على التكريم والتقدير والثناء الكبير, في الوقت الذي يتعرض فيه الشرفاء إلى أسوأ أساليب الإذلال والاهانة والتهميش.
اصبـْت
وتصيب دوما بكلماتك النارية وثورتك الهادئة ايها العراقي الشريف
وطب نفسا ً
فقد حان وقت الحساب
والله يمهل ولا يهمل
شكرا لك ولقلمك الراقي دوما والذي ينقل معاناة الناس وفساد الحكومات ويضع الكلمات دوما في مكانها الصحيح
مع تحياتي لك



رد مع اقتباس