عشقتُ محبةَ الزهراء عمراً ومن بالسيف يوم الطَف ضاربْ
ومن يوم الغدير له ولائي وقد سمع المخادع والمحاربْ
وقال أميركم هذا ابن عمي ولاتصغوا إلى قولِ النواصبْ
أتى نص من الرحمن.. بَلِّغْ ولاتخشى .. سيرتَبِكُ المُخاطَبْ
أبا حسن له سيف وفكر وكم ذعنوا له أهل المناصبْ
له التاريخ يغني عن جدال وقد مَلَئَتْ صحائِفه المناقبْ
على صدر الكفيف لهُ مكان وهل يُخفى مع الظلماء ثاقبْ؟؟
ولايتنا
له ..شرف عظيم نفاخر فيه أصحاب المراتبْ
ونرقى للثريا نعتليها إذا ماغيرنا سكنوا الخرائب
فعدتُ إلى فؤادي في هيامٍ أقبِّلُهُ على حبِّ المصاعب
وأخبرني بأن العشقَ وهمٌ سوى عشق الرسول وآل طالبْ
الله الله عليك اخي العزيز ابو حيدر
طيب الله انفاسك وزادك نورا ببركة محبة آل بيت النبي عليهم سلام الله
قصيدة جميله ولائيه امتعتنا فيه كثيرا
دمت برعاية الله وبأنتظار جديدك



رد مع اقتباس